منتديات ابـــــ فلسطين ــــــن
يا بني آدم ؟ دخلت منتديات ابــــــ فلسطين ـــــــــن إنتا
بدك تسجل يعني بدك تسجل ، بالطول بالارتفاع بدك تسجل !! تذعرنيييش وتحرجنيش معك .. أي مشان أبوك سجل ..
بقولك تذلنيش !! اسمع أخبط تسجيل
منتديات ابـــــ فلسطين ــــــن
يا بني آدم ؟ دخلت منتديات ابــــــ فلسطين ـــــــــن إنتا
بدك تسجل يعني بدك تسجل ، بالطول بالارتفاع بدك تسجل !! تذعرنيييش وتحرجنيش معك .. أي مشان أبوك سجل ..
بقولك تذلنيش !! اسمع أخبط تسجيل
منتديات ابـــــ فلسطين ــــــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ابـــــ فلسطين ــــــن

مرحبا بك يا زائر في منتدياتنا
 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

نقوم الآن بعمليات صيانة للمنتدى وسيتم إعادة إفتتاحه من جديد في الحادي عشر من الشهر الحالي ونعتذر للإزعاج


 

 نزول القران الكريم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن فلسطين
مشرف
مشرف
ابن فلسطين


عدد الرسائل : 3217
العمر : 28
نشاط العضو :
نزول القران الكريم Left_bar_bleue82 / 10082 / 100نزول القران الكريم Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 01/02/2008

نزول القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: نزول القران الكريم   نزول القران الكريم Icon_minitimeالثلاثاء 02 سبتمبر 2008, 7:39 pm

قال تعالى : ( إِنّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنّا كُنّا مُنذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلّ أَمْرٍ حَكِيم * أَمْراً مِنْ عِندِنَا إِنّا كُنّا مُرْسِلِينَ * رَحْمَةً مِن رَبّكَ إِنّهُ هُوَ السّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبّ السّماوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُوقِنِينَ * لاَ إِلهَ إِلّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبّكُمْ وَرَبّ آبَائِكُمُ الْأَوّلِينَ ) الدخان / 3 ـ 8 .

وقال تعالى: ( شَهْرُ رَمَضَانَ الّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ) البقرة / 185 .



نزول القرآن :

إن القرآن الكريم نزل على مدى ثلاث وعشرين سنة ـ وهي فترة نبوة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ إضافة إلى أن لمحتوى القرآن ارتباطا وعلاقة بالحوادث المختلفة التي وقعت في حياة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والمسلمين طوال (23) سنة ، بحيث أنها إذا فصلت عن القرآن الكريم فسيكون غير مفهوم ،

فإذا كان الحال كذلك فكيف نزل القرآن الكريم كاملا في ليلة القدر ؟

ذهب البعض هذا المعنى ببداية نزول القرآن ، وبناءً على هذا فلا مانع من أن تكون بداية نزوله في ليلة القدر ، وينزل الباقي خلال ( 23 ) سنة .

غير أن هذا التفسير لا ينسجم مع ظاهر الآية مورد البحث ، ومع آيات أخرى في القرآن المجيد .

وللإجابة على هذا السؤال يجب الانتباه إلى أننا نقرأ في هذا الآية : ( إِنّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ) من جهة ، ومن جهة أخرى: ( شَهْرُ رَمَضَانَ الّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ) ومن جهة ثالثة نقرأ في سورة القدر: ( إِنّا انزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) فيستفاد جيدا من مجموع هذه الآيات أن الليلة المباركة في هذه الآية إشارة إلى ليلة القدر التي هي من ليالي شهر رمضان المبارك .



علم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بالقرآن :

إنه يستفاد من آيات عديدة أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان عالما بالقرآن قبل نزوله التدريجي ، كالآية (114) من سورة طه: ( وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى‏ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ) . وجاء في الآية (6) من سورة القيامة: ( لاَ تُحَرّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ ) .

من مجموع هذه الآيات يمكن الاستنتاج أنه كان للقرآن نزولان :

الأول : نزوله دفعة واحدة ، حيث نزل من الله سبحانه على قلب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الطاهر في ليلة القدر من شهر رمضان .

الثاني : نزول تدريجي ، حيث نزل على مدى (23) سنة بحسب الظروف والحوادث والاحتياجات .



الشاهد على النزول:

أن بعض الروايات قد عبرت بالإنزال ، وبعضها الآخر بالنزول .

والذي يفهم من متون اللغة أن ( التنزيل ) يستعمل في الموارد التي ينزل فيها الشئ تدريجيا ومتفرقا .

أما ( الإنزال ) فله معنى واسع يشمل النزول التدريجي والنزول دفعة واحدة .

الطريف أن كل الآيات المذكورة التي تتحدث عن نزول القرآن في ليلة القدر وشهر رمضان قد عبرت بـ ( الإنزال )، وهو يتوافق مع النزول دفعة واحدة ، في حين عبر بالتنزيل فقط في الموارد التي دار الكلام فيها حول النزول التدريجي للقرآن .



كيف كان النزول جملة على قلب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ؟

هل كان على هيئة هذا القرآن الذي بين أيدينا بآياته وسوره المختلفة ، أم أن مفاهيمه وحقائقه قد نزلت بصورة مختصرة جامعة ؟

ليس الأمر واضحا بدقة ، بل القدر المتيقن الذي نفهمه من القرائن ـ أعلاه ـ أن هذا القرآن قد نزل دفعة واحدة في ليلة واحدة على قلب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مرة ، ونزل على مدى (23) سنة بصورة تدريجية مرة أخرى .

الشاهد لهذا الكلام ، أن للتعبير بالقرآن ـ في الآية أعلاه ـ ظهوراً في مجموع القرآن .

صحيح أن كلمة القرآن تطلق على كل القرآن وجزئه ، لكن لا يمكن إنكار أن ظاهر هذه الكلمة هو مجموع القرآن عند عدم وجود قرينة أخرى معها . والتي فسر بها البعض هذه الآية بأنها بداية نزول القرآن .

وقالوا : إن أول آيات القرآن نزلت في شهر رمضان وليلة القدر ، الأمر الذي يخالف ظاهر الآيات .

وأضعف منه قول القائل : لما كانت سورة الحمد ـ التي هي خلاصة لمجموع القرآن ـ قد نزلت في ليلة القدر ، فقد عبر بـ‍ ( إِنّا انزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) . إن كل هذه الاحتمالات مخالفة لظاهر الآيات ، لأن ظاهرها أن كل القرآن قد نزل في ليلة القدر .

الشئ الوحيد الذي يبقى هنا هو ما نقرؤه في روايات عديدة رويت في تفسير علي بن إبراهيم , عن الإمام الباقر والصادق وأبي الحسن موسى بن جعفر

(عليهم السلام) أنهم قالوا في تفسير: ( إِنّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ) , (( هي ليلة القدر ، أنزل الله عز وجل القرآن فيها إلى البيت المعمور جملة واحدة ، ثم نزل من البيت المعمور على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في طول عشرين سنة ))(2).

التفتوا جيدا إلى أن الرواية قد عبرت عن النزول جملة واحدة بـ‍ ( أنزل ) وعن النزول التدريجي ب‍ـ ( نزل ) .



أين هو( البيت المعمور) ؟

صرحت روايات عديدة بأنه (( بيت في السماوات بمحاذاة الكعبة ))، وهو (( محل عبادة الملائكة ، ويحج إليه كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه إلى يوم القيامة )) , لكن في أي سماء هو ؟

الروايات مختلفة ، ففي كثير منها أنه (( في السماء الرابعة )) ، وفي بعضها أنه (( في السماء الأولى )) أي السماء الدنيا , وجاء في بعضها (( أنه في السماء السابعة )) .
ونطالع في الحديث الذي نقله العلامة الطبرسي في مجمع البيان في تفسير سورة الطور عن علي (عليه السلام) : (( هو بيت في السماء الرابعة بحيال الكعبة ، تعمره الملائكة بما يكون منها فيه من العبادة ، ويدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه أبدا )) .


على أية حال ، فإن نزول القرآن جملة واحدة إلى البيت المعمور في ليلة القدر لا ينافي علم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) به مطلقا ، فإنه (صلى الله عليه وآله وسلم) لا سبيل له إلى اللوح المحفوظ الذي هو مكنون علم الله ، إلا أنه عالم بالعوالم الأخرى .

وبتعبير آخر ، فإن ما استفدناه وفهمناه من الآيات السابقة ، بأن القرآن نزل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مرتين :

أولاً : نزولا دفعياً في ليلة القدر .

ثانياً : نزولا تدريجياً طوال (23) عاما .

وهذا لا ينافي الحديث المذكور الذي يقول : (( إنه نزل في ليلة القدر إلى البيت المعمور )) ، لأن قلب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مطلع على البيت المعمور .



إذا كان القرآن نزل في ليلة القدر, فكيف كانت بداية بعثة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) في السابع والعشرين من شهر رجب طبقا للروايات المشهورة ؟ حيث كان لنزوله في رمضان صفة الجمع والكلية ، في حين أن أول آياته نزلت في (27) رجب ، كبداية للنزول التدريجي ، وبذلك فلا مشكلة من هذه الناحية .

والآية التالية وصف وتوضيح لليلة القدر ، حيث تقول : ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) .

التعبير ب‍ـ ( يُفْرَقُ ) إشارة إلى أن كل الأمور والمسائل المصيرية تقدر في تلك الليلة .

والتعبير بـ‍ ( حَكِيمٍ ) بيان لاستحكام هذا التقدير ، وعدم تغيره ، وكونه حكيما .

غاية ما في الباب أن هذه الصفة تذكر عادة لله سبحانه ، ووصف الأمور الأخرى بها من باب التأكيد .

وهذا البيان ينسجم مع الروايات الكثيرة التي تقول : إن مقدرات كل بني آدم لمدة سنة تقدر في ليلة القدر ، وكذلك تفرق الأرزاق والآجال والأمور الأخرى في تلك الليلة . وتقول الآية الأخرى لتأكيد أن القرآن منزل من قبل الله تعالى : ( أَمْراً مِنْ عِندِنَا إِنّا كُنّا مُرْسِلِينَ ) .



علة نزول القرآن:

لأجل تبيان العلة الأساسية لنزول القرآن وإرسال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وكون المقدرات في ليلة القدر .

تضيف الآية : ( رَحْمَةً مِن رَبّكَ ) , نعم ، فإن رحمته التي لا تحد توجب أن لا يترك العباد وشأنهم ، بل يجب أن ترسل إليهم التعليمات اللازمة لترشدهم في سيرهم إلى الله عبر ذلك المسير التكاملي الملئ بالالتواءات والتعرجات ، فإن كل عالم الوجود يصدر عن رحمته الواسعة وينبع منها ، والبشر أكثر تنعما بهذه الرحمة من كل الموجودات .

وتذكر نهاية هذه الآية - والآيات التالية من سورة الدخان - سبع صفات لله سبحانه ، وكلها تبين توحيده ووحدانيته ، فتقول : ( إِنّهُ هُوَ السّمِيعُ الْعَلِيمُ ) فهو يسمع طلبات العباد ، وهو عليم بأسرار قلوبهم .

ثم تقول مبينة للصفة الثالثة: ( رَبّ السّماوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُوقِنِينَ ) لما كان كثير من المشركين يعتقدون بوجود آلهة وأرباب عديدين ، وكانوا يظنون أن لكل موجود من الموجودات إله , ولما كان التعبير ب‍ـ ( رَبّكَ ) في الآية السابقة يمكن أن يوهم أن رب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) غير رب الموجودات الأخرى ، فإن هذه الآية أبطلت كل هذه الأوهام بجملة ( رَبّ السّماوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ) وأثبتت أن رب كل موجودات العالم واحد . وجملة: ( إِن كُنتُم مُوقِنِينَ ) التي وردت هنا بصيغة الجملة الشرطية ، تبعث على التساؤل :

هل أن كون رب العالم ربا، مشروط بمثل هذا الشرط ؟

الظاهر أن المراد من ذكر هذه الجملة هو بيان أحد معنيين أو كليهما :

الأول : إذا كنتم طلاب يقين ، فإن السبيل إلى ذلك هو أن تتفكروا في ربوبية الله المطلقة .

والآخر : إذا كنتم من أهل اليقين فإن أفضل مورد لتحصيل هذا اليقين هو أن تتفكروا في آثار رحمة الله .

فإنكم إذا نظرتم إلى الآثار في كل عالم الوجود دلتكم على أن الله رب كل شئ ، وإذا فلقتم قلب كل ذرة رأيتم فيه دلالة على هذه الربوبية ، ثم إذا لم توقنوا بعد هذا بكونه تعالى ربا ، فبأي شئ في هذا العالم يمكن أن توقنوا وتؤمنوا ؟

وتقول في الصفة الرابعة والخامسة والسادسة: ( لاَ إِلهَ إِلّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ ), فحياتكم ومماتكم بيده ، وهو سبحانه ربكم ورب العالمين ، وعلى هذا فلا إله سواه ، أو يكون من ليس له مقام الربوبية ولا أهليتها ، ولا يملك الحياة والموت ربا.

وتضيف في الصفة السابعة: ( وَرَبّ آبَائِكُمُ الْأَوّلِينَ ) فإذا قلتم : إنكم إنما تعبدون الأصنام ، لأن الأصنام ، لأن آباءكم كانوا يعبدونها ، فاعلموا أن ربهم هو الله الواحد الأحد أيضا ، وعلاقتكم بآبائكم وارتباطكم بهم يوجب عليكم أن لا تعبدوا إلا الله ، وأن لا تخضعوا إلا له ، وإذا كان سبيلهم غير هذا السبيل فقد كانوا على خطأ بلا ريب .



علاقة القرآن بليلة القدر :

مما يجدر الانتباه إليه أنه ورد في هذه الآيات تلميحا ، وفي آيات سورة القدر تصريحا ، أن القرآن نزل في ليلة القدر ، وكم هو عميق هذا الكلام ؟ !

ففي تلك الليلة التي تقدر فيها مقدرات العباد وأرزاقهم ، ينزل القرآن الكريم على قلب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الطاهر .

ألا يدل هذا على أن هناك علاقة صميمية بين مقدراتكم ومصائركم وبين محتوى هذا الكتاب السماوي ؟

ألا يعني هذا الكلام أن هناك علاقة لا تقبل الانفصال بين القرآن وبين حياتكم المعنوية ، بل وحتى حياتكم المادية ؟

فقد أدى إلى انتصاركم على الأعداء ، وشموخكم وحريتكم واستقلالكم ، وعمران مدنكم ورقيكم .

أجل ، في تلك الليلة التي كانت تقدر فيها المقدرات ، أنزل القرآن أيضا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://cupspalestine.hooxs.com
حمزه نصار
طالب مميز
طالب مميز
حمزه نصار


عدد الرسائل : 1859
العمر : 28
نشاط العضو :
نزول القران الكريم Left_bar_bleue80 / 10080 / 100نزول القران الكريم Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 04/02/2008

نزول القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نزول القران الكريم   نزول القران الكريم Icon_minitimeالخميس 18 سبتمبر 2008, 5:48 pm

شكرا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zedan.hooxs.com
 
نزول القران الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابـــــ فلسطين ــــــن :: المنتديات العامة :: الدين الاسلامي-
انتقل الى: