العادات والتقاليد
ليلة العيد في نابلس
احلى اشي في العيد هو اخر تلات ايام برمضان....هاي النتيجه توصلتلها بعد طول عناء.............. عجقه العيد هي الحلوه ........شراء الملابس واللف بالشوارع لبعد نص الليل ولفلفه على دوار و الخان طبعا مش عشان الواحد يشتري ...بس نوع من التقليد السنوي ..سهر ..وترمس.... وبليلها....
العيد الصغير والعيد الكبير
ولعل من أهم ما اذكره من المشاهد النابلسية في طفو لتي ،تلك المشاهد التي كانت تمر أمام ناظري كل عام في العيدين،واعني هنا بالعيدين،عيد الفطر وعيد الأضحى اللذين اصطلح الناس على تسميتهما بالعيد الصغير والعيد الكبير.
الخطبة السنية في بركات رمضان والموائد الشهية
-
الله اكبر إذا هل نور الكنافة النابلسية ،بالجبنة الغنمية والسمنة البلدية يتلوها ملحق من القطايف الرمضانية،محشوة بالجوز والصنوبر والجبنة الطرية منظرها يسيل اللعاب ويفتح كل شهية،وارزقنا اللهم معها دلة من القهوة العربية الزكية ،بالهال والقرنفل معطرة ومغلية ،مصبوبة في الفناجين المزخرفة الأنيقة المجلية ،آمين آمين يا واسع الكرم والعطية قولوا آمين واشكروا الله على نعمه التي لا تحصى ولا تحصر ،فهو بالحمد أحق وأجدر.
رمضان...يمشي في الأسواق
كان شهر رمضان عند الكبار شهر نسك وعبادة.حتى أولئك الذين عرفوا بفسوقهم وانحرافهم عن جادة الدين في الأيام العادية.يلبثون أن يتجهوا إلى الله بقلوبهم في شهر رمضان فيتوقفون عن المعاصي،يقبلون على الصوم والصلاة ويقرا ون القران ويختمونه مرة على الأقل خلال شهر،وكذلك يفعل المتدينون...
أمسيات رمضان وعادات رمضانية
-
كركوز و عواظ: وفي إحدى مقاهي باب الساحة, كنت تشاهد خيال الظل الذي كان يطلق عليه كركوز عواظ لاشتهار هاتين الشخصيتين الرمزيتين بين شخصياته.
رمضان والسوق ... نازل
-
بالنسبة لنا نحن الأطفال, كان شهر رمضان كريماً حقاً وحافلاً بإثارة بحيث كنا نرتقبه بلهفة وشوق, فهو الشهر الوحيد لنا الذي يتاح فيه الكثير من الحرية فضلاً عن التسامح والملاطفة والوعود السخية من قبل الأهل ولما يرافقه من مباهج مسرات خاصة به دون غيره من شهور الستة, ففي الأيام العادية كان يحظر علينا التأخر خارج البيت إلى ما بعد غروب الشمس مهما كانت الأسباب, أما في رمضان فإن الليل بطوله أمامنا نلهو فيه ونلعب ونستمع بكافة الفرص المتاحة للأطفال.
الشعبونية.. أيام نابلسية لصلة الرحم
كثيرة هي العادات الجميلة التي دفنت تحت رحى التكنولوجيا والتطور، وبات الحديث عنها استرجاعًا للذكريات التي نتمنى أن تعود يومًا.. أو أنها اندمجت مع روح العصر وتأقلمت معه في حفاظها على سماتها الأساسية. و"الشعبونية" -نسبة إلى شهر شعبان- من العادات التي تميز بها أهل مدينة نابلس عن سواهم في بقية المدن الفلسطينية، وحافظوا على ديمومتها عبر السنين.