ابن فلسطين مشرف
عدد الرسائل : 3217 العمر : 29 نشاط العضو : تاريخ التسجيل : 01/02/2008
| موضوع: القرى المدمرة قضاء القدس - دير ياسين الجمعة 02 يناير 2009, 7:19 pm | |
| دير ياسين
تاريخ الاحتلال الصهيوني
9 نيسان، 1948
البعد من مركز المحافظةالقدس
5 كم غرب القدس متوسط الارتفاع 780 متر
الفرق العسكرية المنفذة لللعملية
تم مهاجمة البلدة من قوة عسكرية جُمعت من الأرجون والبلماح/القوة الضاربة
سبب النزوح
نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان. أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل تم إغتصاب بيتين من قبل الصهاينة تم إرتكاب مذبحة ضد سكان البلدة لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
فلسطيني 2,701 تسربت للصهاينة 153 مشاع 3 المجموع 2,857
إستخدام الأراضي عام 1945
مزروعة بالزيتون 200 مزروعة بالحبوب 756 مبنية 12 0 صالح للزراعة 756 بور 1,936
التعداد السكاني
السنة نسمة 1596 39 1922 254 1931 428 1945 610 1948 708 تقدير لتعداد الاجئين في 1998 4,345
[size=21] مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجدين الحالة التعليمية البلدة كان فيها مدرسة للذكور. إسم البلدة عبر التاريخ ويرجع أصل التسمية إلى كلمة (دير )نسبة إلى دير بناه راهب كان قد سكن القرية في القرن الثاني عشر للميلاد، وقد دعت قديما (دير النصر)، أما كلمة (ياسين) فهي نسبة إلى الشيخ ياسين إمام مسجد القرية الذي حمل اسم. الأماكن الأثرية وتعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على جدران وعقود من العصور الوسطى، ومدافن ، ويقع إلى الغرب منها (قرية عين التوت) وهي أيضا بقعة أثرية تحتوي على أنقاض معقودة، وصهريج ومدفن. نبذة تاريخية وجغرافيةالتاريخ لا ينسى دير ياسين، ففي التاسع من نيسان عام 1948 قامت منظمتي (الأرجون)و(شتيرن) الإرهابيتان بقيادة مناحم بيغين، بذبح الأطفال والنساء والشيوخ، في مجزرة راح ضحيتها أكثر من 245شخصا. تقع القرية إلى الغرب من القدس، وتبعد عنها حوالي 5 كم، ومتوسط ارتفاعها 780م. وترتفع 85 مترا عن سطح البحر، ويرجع أصل التسمية إلى كلمة (دير )نسبة إلى دير بناه راهب كان قد سكن القرية في القرن الثاني عشر للميلاد، وقد دعت قديما (دير النصر)، أما كلمة (ياسين) فهي نسبة إلى الشيخ ياسين إمام مسجد القرية الذي حمل اسمه، وقد قامت القرية بين الدير والجامع، لذلك أطلق عليها "دير ياسين". بلغت مساحة أراضيها 2857 دونما، وتحيط بها أراضي قرى لفتا، وقالونيا، وعين كارم، وقدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (254) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع العدد إلى (610) نسمة. وتعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على جدران وعقود من العصور الوسطى، ومدافن ، ويقع إلى الغرب منها (قرية عين التوت) وهي أيضا بقعة أثرية تحتوي على أنقاض معقودة، وصهريج ومدفن، قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بعمل المجزرة في 9/4/1948، وعلى أنقاضها أقام الصهانية مستعمرة (جفعات شاؤول بت لأن جفعات شاؤول الأولى كانت أقيمت سنة 1906). مبنى الكنيست موجود على أنقاض حي الشيخ بدر في قرية لفتا. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (4345) نسمة. ما تزال منازل القرية قائمة في معظمها، وقد ضمنت إلى مستشفى إسرائيلي للأمراض العقلية أنشئ في موقع القرية. نبذة عن المجزرة: عند بزوخ فجر 9/4/1948، شن 120 رجلاً(80 من شتيرن و40 من الأرغون) ويقول تاريخ الهاغاناة: نفذ المنشقون مذبحة في القرية دون تمييز بين النساء والرجال زالأطفال والشبوخ. القرية اليوملا تزال منازل قائمة في معظمها على التل وقد ضمت إلى مستشفى إسرائيلي للأمراض العقلية أنشئ في موقع القرية. ويستعمل بعض المنازل, التي تقع خارج حدود أراضي المستشفى, لأغراض سكنية أو تجارية أو كمستودعات. وثمة خارج السياج أشجار خروب ولوز, وبقايا جذوع أشجار زيتون. وتحف آبار عدة بالطرف الجنوبي الغربي للقرية. أما مقبرة القرية القديمة, الواقعة شرقي الموقع, فمهملة وتكتسحها أنقاض الطريق الدائري الذي شق حول تل القرية. وما زالت شجرة سرو باسقة وحيدة قائمة وسط المقبرة حتى اليوم. المغتصبات الصهيونية على اراضي القريةفي صيف سنة 1949, استقرت عدة مئات من المهاجرين اليهود بالقرب من دير ياسين, وأطلق على المستعمرة الجديدة اسم غفعت شاؤول بت تيمنا بمستعمرة غفعت شاؤول القديمة التي أنشئت في سنة 1906. وقد كتب أربعة مفكرين إسرائيليين بارزين إلى بن- غوريون, قائلين إن ترك القرية خالية هو بمثابة (رمز فظيع ومأساوي). إلا إن مناشداتهم المتكررة ذهبت سدى, ولم يستجب لها. وقد حضر حفل افتتاح غفعت شاؤول بت عدة وزراء, والحاخامات الأكبران لإسرائيل ورئيس بلدية القدس الإسرائيلي. وقد انتشرت مستعمرة غفعت شاؤول اليهودية المجاورة (168133) في القطاع الشرقي من القرية. واليوم طغى على تل دير ياسين وموقعها, من الجهات كلها التوسع العمراني للقدس الغربية.[/size] | |
|